المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١١

عرف رئيسك مبارك وفكر كويس وأحكم بعد كده

إعرف رئيسك مبارك وفكر كويس وأحكم بعد كده - ولو عجبك الموضوع انشره على الجميع فكر كويس احنا إيه وقول لنفسك انت عاوز إيه : مبارك تولى الحكم في اكتوبر 1981 وكان وقتها ماهتير محمد في ماليزيا ابريل 1981 يلا نشوف مبارك عمل إيه ( وكلنا عارفين ماليزيا أصبحت إيه تولى مبارك الحكم ؛ وقال يلا نشد الحزام علشان نحقق التنمية المطلوبة ويتمتع الشعب بكل حاجة حلوة ؛ ولكن بعد 30 سنة حكم فوجئنا بالحقائق الآتية : 1- الموافقة على إستيراد مبيدات مسرطنه وبذور يهودية واعتماد التعاون الكامل مع اسرائيل في المجال الزراعي ( والوزير يوسف والي لم يحاكم حتى اللحظة ؛ ولم نكتشف هذا إلا بعد فترة من غزو المنتجات الزراعية المسرطنه بالأسواق ) . 2- اختلاط مياه الشرب والري مع مياة الصرف الصحي ( والمسئولين لم يحاكموا ) شربنا المجاري وأكلنا من زراعات اختلط مياها بمياه المجاري . 3- الموافقة على استيراد قمح وأغذية بروتينيه " كبده ولحوم " غير صالح للاستعمال الآدمي ( وكنا نكتشف هذا بعد فترة من غزو الأسواق ) . 4- تصدير الغاز بأرخص الأسعار ومازالت بيوت كثيره لم يدخلها الغاز ( واسطوانة الغاز في بعض الاوقات وصلت إلى

غاليه يا بلادي اهداء الي شهداء الحريه

صورة

المبدع دوماً / الشاعر فاروق جويده

ياسيدي الفرعون.. قبلك ألف فرعون فجر وأطاح بالدنيا.. وعربد في البشر والشعب في صمت صبر وأراك دمرت الحدائق.. والمصانع ... واستبحت دم الشجر وأطحت بالأشجار.. شردت العصافير الجميلة.. واعتقلت الصبح.. واغتلت القمر وتقول إنك أول الرسل العظام.. وآخر الرسل الكرام.. وفيك سر الله.. حين تشاء تعصف كالقدر!! ياسيدي الفرعون قل لي كيف أدمنت الفساد وبأي حق قد ورثت الحكم في هذي البلاد وبأي دين.. قد ملكت الأرض فيها.. والعباد مولاي لا تغضب.. إذا ما جاء دورك في المزاد ورأيت عرشك بعض ما أكل الحريق وبعض ما ترك الرماد ورأيت تاج الملك.. يهوي فوق رأسك مثل أسراب الجراد اقرأ حكايا الملك يامولاي.. تدرك أين أصبح قوم عاد أتراك تعرف ما الذي خنق الجياد ؟ الجالسون علي الكراسي في عناد الراكعون أمام أصنام الفساد البائعون لكل شيء في المزاد انظر إلي لون الوجوه.. وكيف غطاها السواد انظر إلي حزن الأرامل.. خلف أثواب الحداد هذي بلاد لم تعد في ظل بطشك كالبلاد صغرت بنا الأشياء.. ضاق الكون صرنا لا نراه الناس تهرب في الشوارع.. والحياة بلا حياه والنهر يغرق كل يوم في دماه مرت عليه غرائب الأيام..

مشهد من ميدان الحرية ميدان الشهداء ميدان التحرير

صورة
اللى مش موجود فى ميدان التحرير .. هشرحلك هنا المكان .. المكان هنا .. أجمل مكان فى مصر .. بل أروع مكان فى مصر .. تجد الفقير والغنى جنباً إلى جنب يتقاسمون رغيف العيش .. وتجدهم يهتفون بكل قوى تحيا مصر .. تجد المسلم مع المسيحى يدا فى يد واحدة تطالب بهدف واحد وهو إسقاط النظام ميدان الحرية ميدان الشهداء .. نحن فى أيام تاريخية يتحدث عنها العالم منبهراً مما يرى فى المصريين وفى الموجودين فى ميدان الحرية .. إدعوا لنا إن لم تستطيعوا أن تصلوا إلينا .. فى ميدان الحرية .. عندما تدخل الميدان ... تجد أخوانك المرابطين فى الميدان يهتفوق لك .. أهلا أهلا يا أهالينا .. الحرية ليكوا ولينا والجدع جدع .. والجبان جبان .. إحنا يا جدع .. بايتين فى الميدان حلو يا حلو .. مبارك شعبه حلو دلعو يا دلعو .. مبارك شعبه خلعه أهلا أهلا بالأحرار .. اللى إنضموا للثوار أهم أهم أهم المصريين أهم دولا عصابة بلطجية دولا باعو كل حاجة واحنا ما بنبعش حاجة احنا ما بنبعش مصر دولا مين واحنا مين دولا حاجة واحنا حاجة دولا باعو كل حاجة دولا باعو الجلابية والوطن والبندقية بعد دخولى للميدان سرعان ما إندمجت مع الموجودين وخصوصا الش

افيقو واعلمو الحقيقه

حدد المتظاهرون المصريون الشباب مطالبهم في  سبع بنود  محدده وأرسلوها لنائب الرئيس ووضعوها على اللافتات بمقاسات مختلفة في كل مكان في ميدان التحرير ونحن ننشرها الآن في كل مكان في مصر والعالم ليتم تقييم صدق النظام الحاكم في مصر بمنتهى الأمانه بعد أن ادعى السيد نائب الرئيس وكذلك السيد رئيس الوزراء أن المطالب تم تحقيق 90% منها المطالب هي: 1 -   إسقاط الرئيس                                                  لم يتم 2 -   حل مجلسي الشعب والشورى                               لم يتم 3 -   انهاء حالة الطوارئ فوراً                                    لم يتم 4 -   تشكيل حكومة وحدة وطنية انتقاليه                        لم يتم 5 -   برلمان منتخب يقوم بعمل التعديلات الدستورية         لم يتم 6 -   محاكمات فورية للمسئولين عن قتل شهداء الثورة     لم يتم 7 -   محاكمات عاجلة للفاسدين وسارقي ثروات الوطن        لم يتم   النتيجة النهائية  لم يتم تحقيق أي مطلب من المطالب السبعة   أي أن الرئيس ونائب الرئيس ورئيس الوزراء الجديد كذابون       ماذا سيحدث لو عاد المتظاهرون إلى

أنصاف الثورات كتبتها هند مسعد

بعد 30 عام من الإستبداد لا أصدق ان الشعب المصري أخيرا ثــــــــــار، لم أكن أتخيل بأى حال من الأحوال أن الدعوة لثورة 25 يناير ستتحول لثورة شعبية وإنتفاضة لم تشهد مثلها مصر منذ عقود، هل هذه حقيقة فعلا !! الأحداث تتوالى بسرعة يصعب معها إستيعاب هذا النصر. يخرج علينا الآن من يقولون يكفى المكاسب المحققة حتى الآن كتعديل المادتين 76 و 77 من الدستور وأن مبارك لن يترشح لفترة قادمة لا هو ولا ابنه، كفى إهدار لدماء المصريين، وكفى ........ وكفى .......... ولا يتوقفوا عن مسلسلات الاعلام المصرى بالحديث عن الفراغ الدستورى فى حالة رحيل مبارك وعن الاحتلال الأمريكي والإسرائيلى لمصر وعن أن قناة الجزيرة عميلة لإسرائيل وأن أدمن بيدج خالد سعيد خائن وأن مبارك كرامته من كرامة مصر وأن مصر تخسر كل يوم أرواح وأموال و........ و ...... مسلسلات لا تنهي يتم بثها حصرى على التلفزيون المصرى. لى بعض الأسئلة: هل تم ذكر المادة 88 فى خطابه المضلل؟؟هل تم التصريح بإلغاء قانون الطواريء فى خطابه المضلل؟؟هل تم التصريح من شخصه أن ابنه لن يترشح؟؟ الجواب "لا" لم يتم ذكر كل هذا سؤال آخر : كم عدد الشهداء والجرح

كيف نثق فى وعودهم؟ مقال للكاتب الكبير فهمي هويدي

مقال للكاتب الكبير فهمي هويدي ريد أن نصدق الوعود، ولكن الذين يطلقونها هم انفسهم الذين يكذبونها. نريد أن ننسى أنهم تلاعبوا بمشاعرنا وضحكوا علينا كثيرا وافترضوا فينا البلاهة والغباء، لكنهم لا يكفون عن تذكرينا بما فات حين حدثونا عن أزهى عصور الحرية وحكمونا طول الوقت بقانون الطوارئ. وحين وعدونا بانتخابات نزيهة ثم زوروها بغير خجل، وحين وعودنا بالاصلاح السياسى ثم عمدوا إلى تكريس تأييد السلطة وإلغاء الاشراف القضائى على الانتخابات وتوسيع نطاق المحاكم العسكرية، وحين تباهوا بارتفاع سقف حرية التعبير ثم انقضوا على منابر الإعلام الحر وقمعوا المراسلين الصحفيين. وحين حدثونا عن دولة المؤسسات وسيادة القانون، ثم عصفوا بهما وأصبحت مقدرات البلد حكرا على مؤسسة الرئاسة وسيادة الرئيس.. وحين وحين إلخ. ذلك كله استمر طوال الثلاثين عاما الماضية، ويبدو أن اسلوب المراوغة والالتفاف والمراهنة على بلاهة الشعب المصرى وغبائه تحول إلى طبع يصعب الخلاص منه حتى بعدما انفجرت ثورة 25 يناير التى أعادت الروح إلى مصر وجددت أملها فى مستقبل تستعيد فيه كرامتها وكبرياءها وقرارها. خلال الأيام العشرة الماضية تتابعت أمام اعين